الحكاية بدأت في العام الماضي...
في العام الماضي قام كادر إقرأ بتجميع قرابة الف توقيع وقدم طلبا رسميا لادارة الجامعة لإقامة مصلى يخدم الطلاب المسلمين، وبعد جهد وعناء ، واصرار على المطالب, وبعد توجه إقرأ لمركز الميزان لمتابعة الملف قضائيا، وافقت الجامعة على اقامة مصلى في حرم عين كارم ، افتتحته كتلة اقرأ وفرشته بالسجاد ليتوافد ويصلي فيه عشرات الطلاب ، العاملين والزوار يوميا.
وعود ... ولكن
زارت عميدة الطلبة المصلى في عين كارم ووعدت ادارة إقرأ (متحدثة مع الأخ محمد مصالحة) بافتتاح مصلى آخر في جبل المشارف مع بداية العام الدراسي الحالي، ولكنّ المصلى لم يفتتح...
تابع أعضاء الادارة والاخوة المكلفين موضوع المصلّى مع مكتب عميد الطلبة بشكل مستمر ومكثف بلا كلل أو ملل، مطالبين بافتتاح المصلى بأقرب وقت ممكن.
المشاريع الجسام تعترضها العقبات الجسام
مشاكل تقنية ومماطلات لا مبرّر لها من قبل الجامعة.. حالت دون الاعلان عن موعد الافتتاح مبكرا. وبعد لقاءات وجلسات مع مكتب عميدة الطلبة, أبلغت عميدة الطلبة ممثل الكتلة بأن " الاعلان عن المصلى سيكون في الأيام القريبة القادمة, وبذلك سيتاح للطلاب أداء شعائرهم وواجباتهم الدينية براحة وهدوء يليق بالموقف".
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
اللجنة الاعلامية
كتلة اقرأ القدس – الجامعة العبرية
אין תגובות:
הוסף רשומת תגובה